*حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ، وحيثما وردت السيئات
فالمراد بها الصغائر ..*
*وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :*
*أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.*
*ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.*
*قال تعالى :*
*” رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا “*
*وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ ولفظ التكفير يتضمن الستر
والإزالة، والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:*
*” إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ ” ]*
فالمراد بها الصغائر ..*
*وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :*
*أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.*
*ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.*
*قال تعالى :*
*” رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا “*
*وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ ولفظ التكفير يتضمن الستر
والإزالة، والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:*
*” إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ ” ]*
0 commentaires: